The Ultimate Guide To أضرار التكنولوجيا
The Ultimate Guide To أضرار التكنولوجيا
Blog Article
مشاكل في العظام والعضلات: استخدام الهاتف المحمول لمدة طويلة يؤدي إلى مشاكل في الرقبة واليدين؛ إذ يكون الرأس في وضع غير مناسب مائل للأمام، ويكون الضغط كبيرًا على الرقبة والظهر والعمود الفقري، وتشير الدراسات إلى أنّ الاستخدام الطويل والمتكرر للأجهزة المحمول قد يؤدي إلى مشاكل في الأصابع والمعصمين.
ذلك بالإضافة إلى استخدام بريد إلكتروني مخصص للأطفال ووضع وقت محدد بعدد الساعات المسموح بها استخدام الجهاز الإلكتروني في اليوم.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
الصُداع وفقدان التركيز: نتيجة التركيز لفترات طويلة في استخدام الهواتف المحمولة وأجهزة الحاسوب.[١١]
قد تتساءل ما هو الرابط بين سلبيات التكنولوجيا وفقدان السمع؟ في الواقع إن وضع سماعات الأذن المتصلة بهاتفك الذكي أثناء سيرك في الشارع يجعلك وكأنك ترقص، بل أنه يغنيك عن سماع أصوات كثيرة مزعجة أنت في غنى عنها، كما أنه يمكن أن يؤثر على سمعك وأذنيك على المدى البعيد، وذلك لأنك تُعوّد أذنيك على الصوت العالي المقترب بشكلٍ متواصلٍ، وهذه الترددات تفوق قدرة تحملها.
العلاقات الأسرية: أدت التكنولوجيا إلى ظهور مشاكل عديدة لدى أفراد الأسرة الواحدة، فقد حلت الهواتف المحمولة محل الحوار والنقاش بين أفراد الأسرة، الأمر الذي أدى إلى توسيع الفجوة بين الآباء والأبناء، وحرمان الأبناء من التوجيه والإرشاد في التربية، واستبدالهم الإنترنت في الحصول على القيم والتوجيه والخبرات، ومن ثمّ التأثير سلبًا على العلاقات الأسرية وتعزيز العزلة والتفكك الأسري.[٨]
يفقد الكثير من الناس حياتهم أو يتعرضون لإصابات خطيرة بفعل حوادث السير الناتجة عن تشتت الانتباه واستعمال الهواتف النقالة أثناء الإمارات القيادة، كما يُسبب استخدام التكنولوجيا المفرط مشاكل في الذاكرة على المدى البعيد.
يزيد الجلوس لفترات طويلة ومتواصلة من احتمالية إصابتك بمجموعة من الأمراض الخطيرة، مثل: السمنة، السكري، النوبات القلبية، ارتفاع نسبة الكوليسترول، ارتفاع ضغط الدم، والسرطان.
احتمال زيادة البطالة نتيجة لتطبيق التكنولوجيا في الإنتاج والخدمات.
يمنع الضوء الأزرق المنبعث عن كافة الأجهزة الإلكترونية الذكية إفراز هرمون الميلاتونين؛ وهو هرمون ضروري جدا لتنظيم ساعتك البيولوجية وحصولك على قسط كافي من النوم أثناء ساعات المساء.
تجبر وسائل التكنولوجيا الإنسان على كثرة الجلوس وقلة الحركة، لأن طبيعة هذه الأجهزة والتطبيقات أنها تحب الاستقرار أو تميل إلى الجلوس، فبطبيعة الحال يلجأ الشخص لكثرة الجلوس وثبات الأوضاع طوال فترة استخدامه للتكنولوجيا، مما يؤدي إلى قلة حركته ونشاطه، وهذا الأمر يسبب العديد من المشاكل، منها:
أصعب مشكلة تواجه الجميع هي نفاد شحن الأجهزة المحمولة مثل الهواتف أو الحواسب خارج المنزل وبدون مصدر كهربائي قريب، وبرغم عمل جميع الاحتياطات إلا أن الأجهزة تصر على التوقف تماماً عندما نحتاجها في صدف شديدة الغرابة، ولهذا تقوم العديد من شركات التقنية بمحاولة ابتكار بطاريات ذات قدرة أكبر على الاستمرار، أو شواحن محمولة تكفي لعدد كبير من الساعات لاستخدامها خارج المنزل، حتى إن بعض الشركات قد صممت حقائب خاصة للأجهزة التكنولوجية مزودة بشواحن محمولة لاستخدامها.
يعاني معظم مستخدمو السوشال ميديا من الحاجة الملحة للحصول على المتعة اللحظية؛ حيث أن منشور على الفيسبوك أو تغريدة على تويتر بإمكانها إشباع حاجتهم للحصول على تعليقات وردود أفعال إيجابية مباشرة.
إنّ الجلوس لفترات طويلة خلف شاشات اللابتوب وغيره من الوسائل الإلكترونيّة يتسبّب مع الأيّام بإصابة الإنسان بالسمنة الزائدة الناتجة عن تجمع وتكدّس الدهون في مناطق مختلفة من الجسم بسبب قلة الحركة اليوميّة والكسل.